الاثنين، مارس 19، 2012
12:46 ص
سلسلة تصريحات مشفوعة بالقسم أدلت بها نساء فلسطينيات عن التحقيق معهن في منشآت جهاز الامن العام "الشاباك" - المخابرات، وعن اعتقالهن على أيدي الجنود، تكشف النقاب عن اساليب تحقيق تتضمن ظاهرا اهانة وتحقير على خلفية جنسية، دينية واجتماعية. بعض اساليب التحقيق تشذ عن تعليمات النيابة العامة في هذا الشأن، ولكن في المخابرات ينفون هذه الادعاءات.
التصريحات المشفوعة بالقسم والخطيرة التي جبتها اللجنة ضد التعذيب ارسلت أول امس الى المستشار القانوني للحكومة بطلب توجيه المحققين بالحفاظ على كرامة النساء في التحقيق. كما رفعت تسعة شكاوى مفصلة الى شرطة التحقيق وثمانية شكاوى مفصلة اخرى الى النيابة العسكرية العامة.
في احدى الحالات التي تكشف التصريحات النقاب عنها، فانه في تشرين الثاني 2011 استدعت المخابرات أسراء سلهب، صحفية من شرقي القدس، الى المنشأة في المسكوبية في القدس حيث احتجز وخضع للتحقيق زوجها ايضا. الزوج، شادي، مقدم الى المحاكمة في احدى لوائح الاتهام التي رفعت ضد الشبكة المدنية لحماس، والتي عملت حسب الاشتباه على تجنيد الاموال والداعمين للمنظمة. زوجته، خضعت لتحقيق مكثف، بل وحسب اقوالها عريت عدة مرات، واطلق سراحها أخيرا دون شيء.
حسب التصريح الذي تقدمت به، فانه "بعد أن اخذوني فتشوني عارية، قيدوني بالقيود. وبعد ذلك فتشوني عارية مرة اخرى. حققوا معي من الساعة الثامنية الا ربع في الصباح حتى الساعة 12 ليلا. وفي التحقيق سألوني عن امور شخصية، دخلوا الى حياتي الخاصة، مثل زواجي وعلاقاتي السابقة. المحقق "شمعون" قال لي اني متكبرة احب نفسي ولا يوجد لي اصدقاء بسبب هذا. قالوا لي انهم يعرفون الكثير من الامور عني، ولكنهم لن يقولوا لزوجي.
بعد بضعة أيام من التحقيق أدخلت سلهب الى غرفة كان فيها أربعة محققين. وحسب شهادتها، التصق احد منهم بها، مع أن طريقة التحقيق هذه رفضت في الماضي من قبل النيابة العامة. ووصفت فقالت: "في اثناء التحقيق جلس المحقق قريبا جدا مني. ولكن لم أطلب منه ان يبتعد".
وقالت سهلت لـ "هآرتس": "لم يكن لديهم ما يسألوني اياه، استخدموني للضغط على زوجي. قالوا انهم سيروون عني قصصا في القدس. في التحقيق، جلس المحقق بملاصقتي وصرخ علي الا أتحرك. جلبوني لارى زوجي وقالوا لي ان له اطفالا وليفكر جيدا بالافعال التي يقوم بها". هذا التصريح هو جزء من مشروع للجنة ضد التعذيب ضد التحقيق مع النساء. مؤخرا جبت اللجنة 29 تصريحا مشفوعا بالقسم من نساء اعتقلن في السنوات الثلاثة الاخيرة، وخضعن للتحقيق لدى المخابرات.
تصريحات عديدة تتحدث عن ان المحققين يكثرون من الاقتراب جسديا من المحقق معهن، الجلوس بقربهن، واستغلال كونهم مقيدات. هذا الموضوع طرح في الماضي في التحقيق مع تالي فحيما، التي اشتكت من أن رئيس فريق المحققين في المخابرات اقترب منها بشكل مبالغ فيه. المسؤول عن شكاوى المحقق معهم في النيابة العامة للدولة كتب في حينه بان في نيته "البحث مع المخابرات وبلورة انظمة ترتب موضوع التحقيق من قبل المحقق الذي ليس من ذات الجنس". بعض من النساء ادعين ايضا في تصريحاتهن بان المحققين منعوهن من تغطية رؤوسهن بالحجاب، او تعاطوا مع الحجاب بهزء.
طريقة تحقيق اخرى تكشف التصريحات النقاب عنها هي التهديد باعتقال أبناء العائلة. حتى العام 2007 درجوا في المخابرات على اعتقال ابناء العائلة للخاضع للتحقيق لغرض الضغط عليه. بتدخل من محكمة العدل العليا تقرر انه لا يجب اعتقال ابناء عائلة لم يرتكبوا مخالفة، ولكن يمكن استخدام ابناء العائلة الذين يوجد مبرر لاعتقالهم للضغط على المشبوهين. في مداولات عديدة في المحاكم العسكرية يتبين ان المحققين بدأوا بالتهديد باعتقال ابناء العائلة، كبديل عن الاعتقال الحقيقي. في كانون الاول الماضي رفضت افادة ايمن حميده، الذي اتهم بسلسلة اعمال اطلاق نار لان المحقق هدده بان يعتقل شقيقته كي يعترف.
تصريح "س" مقيمة من قلقيلية، ابنة 26، يروي بانها اعتقلت في صيف 2009 وخضعت للتحقيق للاشتباه بالاعداد لاختطاف جندي. ومع وصولها الى المعتقل اعطوها لباسا داخليا رجوليا لترتديه. اُجلست على كرسي وقيدت من الخلف بالقيود طوال ساعات التحقيق. في كل مرة طلبت فيها تغيير وضعيتها أمرها المحقق ألا تفعل ذلك. في التحقيق هددوها باعتقال امها واختها. اذا تعاونت فانهم وعدوها بان تنتقل للسكن في اسرائيل مع أبيها. وهددها المحققون بنشر معلومات بانها لم تعتقل لجرائم أمنية بل في ملابسات اخرى ومنعوها من تغطية رأسها بالحجاب.
في تصريح "ن"، ابنة 27 من طولكرم، زعم ان المحققين هددوها بفعل جنسي. فقد اعتقلت في صيف 2009 للاشتباه بالعضوية في خلية خططت لاختطاف جندي. لدى التحقيق معها جعلوها تشاهد رفيقتها التي اعتقلت وقالوا لها انها مذنبة في وضع رفيقتها. هددوها بانهم سيعتقلون أبناء عائلتها. وعلى حد قولها، اقتادوها معصوبة العينين الى غرفة التحقيق وفي الغرفة انتظرها رجل. المحققون قالوا للرجل "ها جلبنا لك شابة، فانت تحب الشابات". المجهول ضحك وخرج من الغرفة. وعندما اشتكت بان المحققين يلمسونها، اجابوها "ماذا يهم هذا، فانت لست متدينة".
قسم آخر من التصريحات يتناول اعتقال الجنود للنساء. ويتبين من الشكاوى انهم في اثناء الاعتقال يمارس الجنود عنفا جسديا ولفظيا تجاه المعتقلات وعائلاتهن، ويجرون تفتيشات في ظل تحطيم الاملاك. معظمهن اشتكين بتفتيش بعري كامل، فيما كان جنود رجال ينظرون اليهن. وعندما رفضن التفتيش بحضور جندي هددوهن بان التفتيش سيتم بالقوة.
وجاء من المخابرات التعقيب التالي على هذه الامور: "الجهاز وعاملوه يعملون في اطار القانون فقط ويخضعون للرقابة والاشراف الداخلي والخارجي، بما في ذلك مراقب الدولة، النيابة العامة للدولة، المستشار القانوني للحكومة، الكنيست والمحاكم. الجهاز يرفض رفضا باتا الادعاءات التي طرحت بالنسبة للتحقيق مع النساء المذكورات في التقرير ولا سيما الادعاءات في استخدام اساليب اهانة على خلفية دينية وجنسية. عكس ما زعم هو الصحيح – المخابرات تحرص في تحقيقاتها على عدم استخدام اساليب فيها ما يمس بالكرامة على خلفية جنسية ودينية. وبالنسبة لادعاءات "س" و "ن" المذكورتين فانهما اعتقلتا في العام 2009 واتهمتا، في اعقاب التحقيق معهما بالتخطيط لاختطاف جندي. وكما يذكر، فان ادعاءاتهما منفية تماما. يمكن التساؤل لماذا طرحت الادعاءات المتعلقة بالتحقيق الان فقط بعد سنتين ونصف من اعتقالهما وأن هذه الادعاءات لم ترفع ابدا الى الجهة المخولة قانونيا للتحقيق في الادعاءات وصحتها". وبزعم المخابرات، فان "سلهب اعتقلت للتحقيق في الاشتباه بنشاط غير قانوني في حماس. في ختام التحقيق معها ولانه لم تجمع أدلة كافية لتقديمها الى المحاكمة الجنائية اطلق سراحها الى بيتها. كل ادعاء باهانتها عديم الاساس". وعن الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي جاء التعقيب التالي: "هذه شكاوى لثماني نساء، والنيابة العسكرية اطلعت عليها لاول مرة من سؤال الصحيفة. فحصت الشكاوى. حول شكاوى اثنتين من النساء صدرت أوامر بفتح تحقيق من الشرطة العسكرية. بالنسبة لباقي الشكاوى لم يتبين انها تثير الاشتباه الذي يبرر فتح تحقيق جنائي".
التصريحات المشفوعة بالقسم والخطيرة التي جبتها اللجنة ضد التعذيب ارسلت أول امس الى المستشار القانوني للحكومة بطلب توجيه المحققين بالحفاظ على كرامة النساء في التحقيق. كما رفعت تسعة شكاوى مفصلة الى شرطة التحقيق وثمانية شكاوى مفصلة اخرى الى النيابة العسكرية العامة.
في احدى الحالات التي تكشف التصريحات النقاب عنها، فانه في تشرين الثاني 2011 استدعت المخابرات أسراء سلهب، صحفية من شرقي القدس، الى المنشأة في المسكوبية في القدس حيث احتجز وخضع للتحقيق زوجها ايضا. الزوج، شادي، مقدم الى المحاكمة في احدى لوائح الاتهام التي رفعت ضد الشبكة المدنية لحماس، والتي عملت حسب الاشتباه على تجنيد الاموال والداعمين للمنظمة. زوجته، خضعت لتحقيق مكثف، بل وحسب اقوالها عريت عدة مرات، واطلق سراحها أخيرا دون شيء.
حسب التصريح الذي تقدمت به، فانه "بعد أن اخذوني فتشوني عارية، قيدوني بالقيود. وبعد ذلك فتشوني عارية مرة اخرى. حققوا معي من الساعة الثامنية الا ربع في الصباح حتى الساعة 12 ليلا. وفي التحقيق سألوني عن امور شخصية، دخلوا الى حياتي الخاصة، مثل زواجي وعلاقاتي السابقة. المحقق "شمعون" قال لي اني متكبرة احب نفسي ولا يوجد لي اصدقاء بسبب هذا. قالوا لي انهم يعرفون الكثير من الامور عني، ولكنهم لن يقولوا لزوجي.
بعد بضعة أيام من التحقيق أدخلت سلهب الى غرفة كان فيها أربعة محققين. وحسب شهادتها، التصق احد منهم بها، مع أن طريقة التحقيق هذه رفضت في الماضي من قبل النيابة العامة. ووصفت فقالت: "في اثناء التحقيق جلس المحقق قريبا جدا مني. ولكن لم أطلب منه ان يبتعد".
وقالت سهلت لـ "هآرتس": "لم يكن لديهم ما يسألوني اياه، استخدموني للضغط على زوجي. قالوا انهم سيروون عني قصصا في القدس. في التحقيق، جلس المحقق بملاصقتي وصرخ علي الا أتحرك. جلبوني لارى زوجي وقالوا لي ان له اطفالا وليفكر جيدا بالافعال التي يقوم بها". هذا التصريح هو جزء من مشروع للجنة ضد التعذيب ضد التحقيق مع النساء. مؤخرا جبت اللجنة 29 تصريحا مشفوعا بالقسم من نساء اعتقلن في السنوات الثلاثة الاخيرة، وخضعن للتحقيق لدى المخابرات.
تصريحات عديدة تتحدث عن ان المحققين يكثرون من الاقتراب جسديا من المحقق معهن، الجلوس بقربهن، واستغلال كونهم مقيدات. هذا الموضوع طرح في الماضي في التحقيق مع تالي فحيما، التي اشتكت من أن رئيس فريق المحققين في المخابرات اقترب منها بشكل مبالغ فيه. المسؤول عن شكاوى المحقق معهم في النيابة العامة للدولة كتب في حينه بان في نيته "البحث مع المخابرات وبلورة انظمة ترتب موضوع التحقيق من قبل المحقق الذي ليس من ذات الجنس". بعض من النساء ادعين ايضا في تصريحاتهن بان المحققين منعوهن من تغطية رؤوسهن بالحجاب، او تعاطوا مع الحجاب بهزء.
طريقة تحقيق اخرى تكشف التصريحات النقاب عنها هي التهديد باعتقال أبناء العائلة. حتى العام 2007 درجوا في المخابرات على اعتقال ابناء العائلة للخاضع للتحقيق لغرض الضغط عليه. بتدخل من محكمة العدل العليا تقرر انه لا يجب اعتقال ابناء عائلة لم يرتكبوا مخالفة، ولكن يمكن استخدام ابناء العائلة الذين يوجد مبرر لاعتقالهم للضغط على المشبوهين. في مداولات عديدة في المحاكم العسكرية يتبين ان المحققين بدأوا بالتهديد باعتقال ابناء العائلة، كبديل عن الاعتقال الحقيقي. في كانون الاول الماضي رفضت افادة ايمن حميده، الذي اتهم بسلسلة اعمال اطلاق نار لان المحقق هدده بان يعتقل شقيقته كي يعترف.
تصريح "س" مقيمة من قلقيلية، ابنة 26، يروي بانها اعتقلت في صيف 2009 وخضعت للتحقيق للاشتباه بالاعداد لاختطاف جندي. ومع وصولها الى المعتقل اعطوها لباسا داخليا رجوليا لترتديه. اُجلست على كرسي وقيدت من الخلف بالقيود طوال ساعات التحقيق. في كل مرة طلبت فيها تغيير وضعيتها أمرها المحقق ألا تفعل ذلك. في التحقيق هددوها باعتقال امها واختها. اذا تعاونت فانهم وعدوها بان تنتقل للسكن في اسرائيل مع أبيها. وهددها المحققون بنشر معلومات بانها لم تعتقل لجرائم أمنية بل في ملابسات اخرى ومنعوها من تغطية رأسها بالحجاب.
في تصريح "ن"، ابنة 27 من طولكرم، زعم ان المحققين هددوها بفعل جنسي. فقد اعتقلت في صيف 2009 للاشتباه بالعضوية في خلية خططت لاختطاف جندي. لدى التحقيق معها جعلوها تشاهد رفيقتها التي اعتقلت وقالوا لها انها مذنبة في وضع رفيقتها. هددوها بانهم سيعتقلون أبناء عائلتها. وعلى حد قولها، اقتادوها معصوبة العينين الى غرفة التحقيق وفي الغرفة انتظرها رجل. المحققون قالوا للرجل "ها جلبنا لك شابة، فانت تحب الشابات". المجهول ضحك وخرج من الغرفة. وعندما اشتكت بان المحققين يلمسونها، اجابوها "ماذا يهم هذا، فانت لست متدينة".
قسم آخر من التصريحات يتناول اعتقال الجنود للنساء. ويتبين من الشكاوى انهم في اثناء الاعتقال يمارس الجنود عنفا جسديا ولفظيا تجاه المعتقلات وعائلاتهن، ويجرون تفتيشات في ظل تحطيم الاملاك. معظمهن اشتكين بتفتيش بعري كامل، فيما كان جنود رجال ينظرون اليهن. وعندما رفضن التفتيش بحضور جندي هددوهن بان التفتيش سيتم بالقوة.
وجاء من المخابرات التعقيب التالي على هذه الامور: "الجهاز وعاملوه يعملون في اطار القانون فقط ويخضعون للرقابة والاشراف الداخلي والخارجي، بما في ذلك مراقب الدولة، النيابة العامة للدولة، المستشار القانوني للحكومة، الكنيست والمحاكم. الجهاز يرفض رفضا باتا الادعاءات التي طرحت بالنسبة للتحقيق مع النساء المذكورات في التقرير ولا سيما الادعاءات في استخدام اساليب اهانة على خلفية دينية وجنسية. عكس ما زعم هو الصحيح – المخابرات تحرص في تحقيقاتها على عدم استخدام اساليب فيها ما يمس بالكرامة على خلفية جنسية ودينية. وبالنسبة لادعاءات "س" و "ن" المذكورتين فانهما اعتقلتا في العام 2009 واتهمتا، في اعقاب التحقيق معهما بالتخطيط لاختطاف جندي. وكما يذكر، فان ادعاءاتهما منفية تماما. يمكن التساؤل لماذا طرحت الادعاءات المتعلقة بالتحقيق الان فقط بعد سنتين ونصف من اعتقالهما وأن هذه الادعاءات لم ترفع ابدا الى الجهة المخولة قانونيا للتحقيق في الادعاءات وصحتها". وبزعم المخابرات، فان "سلهب اعتقلت للتحقيق في الاشتباه بنشاط غير قانوني في حماس. في ختام التحقيق معها ولانه لم تجمع أدلة كافية لتقديمها الى المحاكمة الجنائية اطلق سراحها الى بيتها. كل ادعاء باهانتها عديم الاساس". وعن الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي جاء التعقيب التالي: "هذه شكاوى لثماني نساء، والنيابة العسكرية اطلعت عليها لاول مرة من سؤال الصحيفة. فحصت الشكاوى. حول شكاوى اثنتين من النساء صدرت أوامر بفتح تحقيق من الشرطة العسكرية. بالنسبة لباقي الشكاوى لم يتبين انها تثير الاشتباه الذي يبرر فتح تحقيق جنائي".
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
مارس
(409)
- يوم تاريخي ليوم الارض في قلعة الشقيف
- أول متجر إفتراضي فى العالم يقع في كوريا
- اختراع كوميدي: اكتب SMS على جبهة صديقك
- أغرب أجهزه تحكم عن بعد !
- بالصور .. حلاق تركي يستخدم الفأس و النار بدلاً عن ...
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- مطعم بدبي يبتكر طريقة لطلب البيتزا عبر " بلوتوث" م...
- القنصل الفرنسي بالكويت يشهر إسلامه
- ريال مدريد يحذف "الصليب" من الشعار احتراما للدين ا...
- العثور على مدفع اثري في صور
- مسيرة في مخيم الجليل في بعلبك بمناسبة "يوم الارض"
- احتفال بيوم الارض في قلعة الشقيف
- الجالية الفلسطينية فى الكويت تحتفل غدا بيوم الأرض
- مفتي فلسطين: لوضع حد لاقتحام باحات المسجد الأقصى
- مسيرة في مخيم البداوي في "يوم الارض" وكلمات اكدت ...
- ذكرى مرور ثالث موسى دياب الرباح في كفربدا
- سفير بولونيا يزور لبنان
- عيد ميلاد الطفلة مروى مصطفى عبد العال في روضة نبع
- واخيرا طارت المزبلة تنذكر وما تنعاد
- إعتصام في مخيم البص في يوم الأرض
- حملة التوبة للحج والعمرة
- الاستاذ محمد موسى في ذكرى يوم الأرض
- النجدة الإجتماعية مركز التأهيل أحيت يوم الأم والطفل
- حملة تشجير واسعة في اقليم التفاح
- اختتام ورشة عمل السياحة البيئية في صور: اقتراح تش...
- النائب ياسين جابر يرعى وتكريما للمعلم في عيده الاح...
- الافراج عن الأسيرة هناء شلبي وابعادها لمدة ثلاث سن...
- مستوطنون يستولون على منزل بالخليل
- دراسة توضح مخاطر طهى الطعام فى "المايكروويف"
- رئيس مجلس القضاء الشرعي في فلسطين اختتم زيارته للبنان
- حمدان استقبل وفد مجلس علماء فلسطين: عروبتنا وإسلا...
- الجماعة الاسلامية" و"الجبهة الشعبية": لتفويت الفر...
- اعتصام امام مقر الامم المتحدة في "ذكرى يوم الارض" ...
- "العمل الإسلامي": الوحدة الفلسطينية على قاعدة الم...
- بالصور.. فنان ياباني يصنع متاهات بالملح حزنًا لوفا...
- فعاليات مقاومة الفصل العنصري الإسرائلي في صور
- حركة امل وبلدية بدياس يكرمون الام في عيدها
- بيان صادر عن اللجنة الاهلية في مخيم البص يدين الاع...
- يديعوت أحرنوت: لبنان سيفرج غدا عن شاب عربي من إسرا...
- لائحة المشاركة والتغيير تزور مدارس البرج الشمالي\ ...
- حفل بمناسبة عيد الأم والطفل في مؤسسة أبو جهاد الوزير
- الجيش المصري يحفظ بياض الوجه في التصنيف العالمى لل...
- "شبشب" بإضاءة يكشف لك الطريق
- صورة بدون تعليق
- مالك إحدى المدارس الخاصة بالأردن يتزوج من خامس مدي...
- عجوز تونسية في الثمانين من عمرها حامل في شهرها الرابع
- دريان التقى رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في فل...
- معرض "الأنامل المبدعة" في مخيم البداوي
- طلاء من الذهب يساعد على إخفاء طائرة "الشبح" الروس...
- مهرجان في مخيم البارد في ذكرى يوم الارض كلمات دعت...
- مأساة فتاة فلسطينية.. تهز المشاعر وتبحث عن حل بعين...
- السفير الفلسطيني استقبل الجوجو
- اطلاق الاسبوع الثقافي في ثانوية القديس يوسف – عين ابل
- صورة بدون تعليق
- ميتسوبيتشى تصنع مصعدا سرعته 60 كيلو مترًا
- لمناسبة اليوم العالمي للمسرح الشبكة المدرسية لصيدا...
- سوري بـ 24 إصبعاً يطمح لدخول موسوعة غينيس
- مرض نادر يحرم طفلاً أميركياً من تناول الطعام أو مج...
- وزير التعليم البحرينى يأمر بفتح تحقيق مع معلمة أجب...
- تعبئة وحشد لمسيرة القدس العالمية
- محكمة هولندية تعوض طبيبًا فلسطينيًا 1.33 مليون يورو
- مدرسة الطنطورة- المعشوق- تحيي يوم الأم والطفل وتكر...
- بيان صادر عن اللجنة الشعبية في مخيم البص يدين الاع...
- البحرين، مصر، ليبيا وحكومات عربيةأخرى مازالت تسعي ...
- وزير التعاون الايطالي افتتح مركزا صحيا وملعبا ريا...
- لائحة المشاركة والتغيير زارت مدرسة قيساريا
- مدررسة جباليا البرج الشمالي تحيي يوم الأم والطفل
- النابلسي استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": اي...
- قباني استقبل رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في ف...
- مذكرة من اللجنة اللبنانية - الفلسطينية عن "عواصف ...
- مدرسة قيساريا الشبريحا تفاعل الطلبة مع يوم الأم وا...
- صورة بدون تعليق
- سفير بريطانيا زار مخيم ضبيه للاجئين الفلسطنيين: س...
- مهرجان ل"جبهة التحرير" في صيدا في ذكرى "ابو العباس"
- واشنطن تعهدت تقديم 10 ملايين دولار إضافية لدعم "ال...
- اليابان: إكتشاف حبوب ونباتات مطبوخة عمرها 13 ألف عام
- اسرائيل قررت قطع علاقاتها مع مجلس حقوق الانسان
- مجلس ادارة نقابة الصحافيين الفلسطينيين: لتوحيد ال...
- كثرة النوم تضر بالقلب
- إضراب الأسرى الفلسطينيين "معركة بطولة.. من أجل الح...
- احتفال ل -" جبهة التحرير الفلسطينية" في البرج الش...
- كوكب الزهرة يتعامد مع الكعبة.. اليوم
- اختلف مع زوجته فقطع الكهرباء عن نصف مليون برازيلي
- نادي الجليل يكرم الطلاب المتفوقين
- "فتح" أحيت ذكرى "يوم الارض" في مخيم البداوي فياض:...
- توقيع كتابه "عصارات عـمـر"
- هناء شبلي وكافة الأسرى في سجون الإحتلال في خطر ......
- مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري تكرم امهات أفراد هي...
- عرس جماعي لأكثر من 2500 عروس وعريس في كوريا الجنوبية
- احتفال بمناسبة يوم الطفل ويوم الام في مخيم البص
- محكمة إسرائيلية ترفض استئناف هناء شلبي
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- عرض مسرحية " باقة ورد" في النبطية
- الوزير علي حسن خليل: لا يمكن ان نستمر في حكومة لا ...
- فنان أقام معرضاً عرض فيه 10000 قطعة جمعتها أمه على...
- حركة انصار الله تقيم احتفال في ميخم برج الشمالي بم...
- ناظر مدرسة يمنع العناق بين التلاميذ لإعتباره تفاعل...
- موجة حارة غير مسبوقة تجتاح الولايات المتحدة
- شاهد أغلى ساعة في العالم سويسرية الصنع بـ خمسة ملا...
- رياض الأطفال في الرشيدية تحتفل بيوم الأم والطفل
-
▼
مارس
(409)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق