الأحد، مارس 04، 2012
12:40 ص
يقفُ العربُ حائرونَ اليومَ أمامَ ما ستؤولُ إليهِ أحوالُ أمّتُهُم
يقفُ العربُ حائرونَ اليومَ أمامَ ما ستؤولُ إليهِ أحوالُ أمّتُهُم، ففي تسارعِ الأحداثِ واختلاطِها، وبين ماضٍ كثُرت آلامُه وهمومُه وسطَ التضحياتِ المستمرةِ بوتيراتٍ مختلفة، تمتدُّ خيانات الرؤساءِ والزعماءِ والملوكِ فيهِ لحاضرٍ وربما لمستقبل، واقعُ حياةٍ أدّى إلى زعزعةِ ثقةِ المواطنِ العربيِّ بنفسه، والحدّ من طموحاتِه، وتحطيمِ عزائمِه وإرادته وشعورِه بالغربةِ في وطنه.
منذُ ما يقاربُ القرن، وهذه الأمةُ تناضلُ وتحاربُ لأجلِ تحرُّرِها وتحريرها، ففي ظلِّ الشرذمةِ الحاصلةِ على الصعيدِ العامِ سياسيّاً وجغرافيّاً، وبوجودِ الكيانِ الصهيونيّ الجاثمِ على صدورِ أبنائِها، ضمنَ معاركَ متتالية ما بينَ النضالِ واللّا مبالاة، الهزيمةِ والنصر، الطغاةِ والمظلومين، حتى وإن قلَّ مناضلوها، لكنها بقيّت صامدةً وصابرة تكابر، محافظةً على حضارتِها وأصالتِها، متشبّثةً بكلّ موروثاتها الثقافيّة والإجتماعيّة، يوحدُّها رغمُ مرورِ سنواتٍ على تقسيمِ الوطنِ العربيّ، على خلفيّةِ اتفاقيّة تقسيمِ الغنائمِ والمصالحِ الموّقعةِ بينَ بريطانيا وفرنسا والتي تُعرفُ باسمِ "إتفاقية سايكس-بيكو" المشؤومة، ليخرجَ من تحتَ الرمادِ شابٌّ عشرينيّ يُدعى "البوعزيزي" مشعلاً بنفسهِ وبأمّتهِ ناراً أضاءت ليلَ الديكتاتوريات، مذّكرًا العربَ بأن "إرفعوا رؤوسكم عاليًا لأن زمنَ الإستعبادِ قد ولّى"، وهدرتِ الملايينُ تابعةً نبيّها المحترق بصمتٍ أدوى وطننا كلّه، فكانَ يمسحُ الدموعَ عن أعينِ من تبعه، ويشدّ عزيمتهم، زارعًا الأملَ في قلوبِهم، نافضًا عنهم غبارَ عشراتِ السنينِ من الديكتاتوريّةِ والظلم، ومؤكداً على توالي سقوطِ الطغاةِ واحداً تلوَ شبيهِه، مبشّرًا بعصرٍ جديد، ونسقٍ إجتماعيٍّ وسياسيٍّ مختلف كلياً عما سبقه.
إنجازٌ لم يكن سوانا يقومُ بالتبشيرِ له، ضمنَ أحداثٍ بدت نهائيّة من المصالحة والمهادنة، فكان بدايةَ انتصارٍ لم يكن يخطرُ على بالِ أكثرِ المتفائلينَ والمراهنينَ على قدرةِ الشعبِ العربيّ، فقد بدأ تساقطُ أصنامِنا كما تتساقطُ تماثيلُ "البولينغ" إثرَ ضربةٍ وحيدةٍ من طابةِ الشعب، كأنها معجزةٌ أبطالهُا بشرٌ من لحمِ ودم، تماماً كما لم يخطرفي بالِ أحد بأن تتحولَ إلى لعنة، بريقٌ ينطفئُ بنفخةٍ واحدة.
دماءٌ دُوّنَت في مسرى التاريخ، وبطولاتٌ فتحت البابَ واسعًا أمامَ المستقبل، تضحيّاتٌ جسامٌ قامَ بها الشعبُ العربيّ، شبابُ أمّتنا، في ميادينِ الحريّة، صَعَقَتِ الدنيا، وأخرست الأبواقَ التي اعتادت السخريّة من قدراتنا، والتشكيكَ بكلّ إنجازِ ينسبُ إلينا، "مذهبلةً" أمامَ القدراتِ الخارقةِ التي ظهرَ عليها أبناؤنا حيثُ وقفت شعوبُ الارضِ قاطبةً تراقبُ وتدرسُ وتخطّط لقطفِ ثمارِ الثورةِ العربيّةِ الكبرى أو حمايةِ نفسِها ومصالحِها من عهدٍ جديد. لم يتأخرِ المستعمرونَ القُدامى عن تداركِ الأمر فمستعمراتُهم في شبهِ الجزيرةِ العربيّة قابَ قوسينِ أو أدنى من حريقٍ سيقومُ بتحويلهم من لاعبينَ أساسيينَ إلى مجردِ متفرجينَ أو مساهمينَ ثانويين في أفضلِ الأحوال، "ليركَبَ" الأميركيونَ ومعهُم الفرنسيونَ والبريطانيونَ ومن خَلفِهم الصهاينة طبعاً، وغيرِهم الموجة، مستخدمينَ ذات اللغة وذات الثورة ضمنَ حالةِ الانبهارِ والثمول، وأدواتٍ راهنوا طويلاً على أنها ستكونُ الأفضلَ بتمكينِهم من السيطرةِ بعدَ أن فقدوها، لإعادةِ ترتيبِ ما تبعثر، فيخرجَ علينا شيوخُ السلاطينِ ليبرّروا استسلامَهم وتخاذلَهم بعناوينَ اعتدنا سماعَها كالـ"واقعيّةِ السياسيّة" ومواكبةِ "احتياجاتِ المرحلة" و"الشعبُ غيرُ مستعدٍ للمواجهة"، وبرزَ كلُّ المتآمرينَ على المقاومةِ، بكلِّ وجوههم الكلحاء، لينظّروا علينا بضروراتِ التصّبرِ والهدوءِ والانتظار، فكانت كلّ معاني الحوارِ والتفهّمِ والاحترامِ ولا تزالُ موجودةً بالتعاطي مع الاعتداءاتِ الصهيونيّةِ المتكررةِ على أبناءِ شعبنا في فلسطينَ المحتلة وفي "جنوبِ لبنان"، ليخرجَ بالتوالي لاحقًا كلُّ الخدمِ الصهايّنة المجتمعينَ في مجلسٍ واحدٍ يسمى "مجلسُ دول التعاونِ الخليجي" ويحاضروا فينا بالديموقراطيّة.
وكانت التتمةُ بخروجِ كبيرِ خدمِهم، الذي يمنعُ النساءَ من قيادةِ سيارة، المليكُ على نفسِه ومن تَبِعِه، بعدَ أن قامَ بتحويلِ مدوّنٍ- حمزة كشغري- اختلفَ معهُ بالرأي والتفكير، وهو مهددٌ بنيلِ حكمٍ بالإعدامِ ليعلنَ تحفّظه وامتعاضَه من قرارِ روسيا الاتحادية والصين الشعبيّة باستعمالِ حقّ النقض الـ"فيتو" على قرارِ مجلس الأمنِ الطامحِ بتدخّلٍ عسكريٍّ في سوريا. هذا المليكُ الذي يحرّضُ على عدمِ الحوارِ بينَ مكّوناتِ الشعبِ السوري، لم يدِع أيَّ كلمةٍ استسلاميّةٍ في معجمِ اللغةِ العربية تعتبُ عليه، فمن مبادرتِه العربيّة لحلّ القضيّةِ الفلسطينيّة (وكأنها تحلُّ بغيرِ الرصاص)، والتي يرميها أصدقائَه "الإسرائيليين" في أدراجِهم، إلى إظهارِه تعلُّقه الدائم بالسلامِ وحرصِه على الهدوء على طولَ الأرض ِالفلسطينيّة وعرضها، إلى احترامِه للمواثيقِ الدوليّة وغيرها من الخطاباتِ المستسلِمة التي لا تعبّرُ سوى عن خيانةِ صاحبَها وتخلّيه عن ثوابتِ أمّتِه.
ليس جديداً على "أميركا" اللهوَ بعواطفِ الشعوب، وليسَ من المستغربِ قدرتُها على تحويلِ الأنظارِ من قضيّةٍ إلى أخرى مبعدةً الشكوكَ عما تخطّطُ وتعدُّ بوعودٍ كاذبة، وتصاريحٍ مشوّهة، بينما هي تتآمر، على شعبنا، مستمدةَ من خيراتِه القوّة، لكنَ المثيرَ للعجب أن في ظلّ هذه النقلةِ من الوعيِ العربيّ وكسرِ حاجزِ الهزيمةِ والإستسلامِ النفسيّ، أن يلدَغَ العربيّ من نفسِ الجحرِ مرّة أخرى، ليس مخفياً على أحد ولا على العالمِ بأسرِه أن لا همّ ولا هدف إلا الحفاظ على وجودِ الكيانِ الصهيونيّ ، وضمانِ ديمومته، عبرالوسيلةِ الأهمّ، ضربُ وحدةِ العرب مانعًا إيّاهم من النهوضِ والتقدم، للحدِّ والقضاءِ على خدمِ أميركا تجارِ مقدّراتِ العربِ وثرواتهم.
مقلقٌ للغاية ومنهك، أن شرائحَ مختلفةً من الأمّة تسكُنها نشوةُ الثّورة ولا ترى من خلفِ الغربالِ مؤامرةً بحجمِ تلك التي تحاكُ ضدَّ سوريا، مستسلمةً لأحداثِ مسرحيّةٍ كبرى تدورُ على أرضِنا بطولِها وعرضِها، أبطالُها معروفينَ بعضُهم نجمُه حديثُ الصعود وآخرون خبِرناهم وعايشناهم، الثورةُ المحقّة أٌسقطت بأيدي أبنائِها وإرادةِ دمى الصهاينة.
علينا أن نستفيقَ من نومنا، وأن نرتقي الى مستوى الحدث، إنهم يريدون إعادتَنا الى زمنِ مجموعةِ الأصفارِ التي لا قيمةَ لها إلا حينَ يحتاجونها. فما المهمةَ التي تتولّاها "قطر"، بعنوانِ نشرِ الحرياتِ والديموقراطيّة، إلا السعيّ لإعادةِ فرضِ السيطرةِ الصهيو-أميركيّة على أمورِنا، وهذه المهمةُ لها أبعادُها ونتائجُها التي قد لا نقوى على معالجتِها قريبًا.
لا يكفي الإدراك، بلّ علينا أن نقفَ موحدّين في وجهِ أبواقِ المؤامرةِ الإعلاميّةِ والطائفيّةِ والمذهبيّة، لصدِّ محاولاتِها بيعنا في سوقِ النخاسةِ العالميّة، متاجرةً بتطلعاتِنا وآمالِنا وحتى أحلامِنا، مقايضةً إيّاها بمنفعةٍ لن تدومَ مع الأميركيّ المتقلب.
يخيّلُ للذينَ يتآمرونَ على سوريا أنّهم في مهمةٍ سهلة، وأنّ ما يتوقعونَه من انتصارٍ يحقّقونه على المقاومة عبر كسرِ ظهرِها والقضاءِ عليها سهلٌ، لكنّهم أخطأوا التحليل، وأساؤوا الفهمَ ففي سوريا صميمُ هذه الأمة ومع حلفائها قوى قادرة على قلبِ الموازين، ويبقى أن نقول، أن تحريرَ فلسطين سيبقى أصدق عنوانٍ للثورةِ العربيَة في أيِّ وكلِّ ميدان.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
مارس
(409)
- يوم تاريخي ليوم الارض في قلعة الشقيف
- أول متجر إفتراضي فى العالم يقع في كوريا
- اختراع كوميدي: اكتب SMS على جبهة صديقك
- أغرب أجهزه تحكم عن بعد !
- بالصور .. حلاق تركي يستخدم الفأس و النار بدلاً عن ...
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- مطعم بدبي يبتكر طريقة لطلب البيتزا عبر " بلوتوث" م...
- القنصل الفرنسي بالكويت يشهر إسلامه
- ريال مدريد يحذف "الصليب" من الشعار احتراما للدين ا...
- العثور على مدفع اثري في صور
- مسيرة في مخيم الجليل في بعلبك بمناسبة "يوم الارض"
- احتفال بيوم الارض في قلعة الشقيف
- الجالية الفلسطينية فى الكويت تحتفل غدا بيوم الأرض
- مفتي فلسطين: لوضع حد لاقتحام باحات المسجد الأقصى
- مسيرة في مخيم البداوي في "يوم الارض" وكلمات اكدت ...
- ذكرى مرور ثالث موسى دياب الرباح في كفربدا
- سفير بولونيا يزور لبنان
- عيد ميلاد الطفلة مروى مصطفى عبد العال في روضة نبع
- واخيرا طارت المزبلة تنذكر وما تنعاد
- إعتصام في مخيم البص في يوم الأرض
- حملة التوبة للحج والعمرة
- الاستاذ محمد موسى في ذكرى يوم الأرض
- النجدة الإجتماعية مركز التأهيل أحيت يوم الأم والطفل
- حملة تشجير واسعة في اقليم التفاح
- اختتام ورشة عمل السياحة البيئية في صور: اقتراح تش...
- النائب ياسين جابر يرعى وتكريما للمعلم في عيده الاح...
- الافراج عن الأسيرة هناء شلبي وابعادها لمدة ثلاث سن...
- مستوطنون يستولون على منزل بالخليل
- دراسة توضح مخاطر طهى الطعام فى "المايكروويف"
- رئيس مجلس القضاء الشرعي في فلسطين اختتم زيارته للبنان
- حمدان استقبل وفد مجلس علماء فلسطين: عروبتنا وإسلا...
- الجماعة الاسلامية" و"الجبهة الشعبية": لتفويت الفر...
- اعتصام امام مقر الامم المتحدة في "ذكرى يوم الارض" ...
- "العمل الإسلامي": الوحدة الفلسطينية على قاعدة الم...
- بالصور.. فنان ياباني يصنع متاهات بالملح حزنًا لوفا...
- فعاليات مقاومة الفصل العنصري الإسرائلي في صور
- حركة امل وبلدية بدياس يكرمون الام في عيدها
- بيان صادر عن اللجنة الاهلية في مخيم البص يدين الاع...
- يديعوت أحرنوت: لبنان سيفرج غدا عن شاب عربي من إسرا...
- لائحة المشاركة والتغيير تزور مدارس البرج الشمالي\ ...
- حفل بمناسبة عيد الأم والطفل في مؤسسة أبو جهاد الوزير
- الجيش المصري يحفظ بياض الوجه في التصنيف العالمى لل...
- "شبشب" بإضاءة يكشف لك الطريق
- صورة بدون تعليق
- مالك إحدى المدارس الخاصة بالأردن يتزوج من خامس مدي...
- عجوز تونسية في الثمانين من عمرها حامل في شهرها الرابع
- دريان التقى رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في فل...
- معرض "الأنامل المبدعة" في مخيم البداوي
- طلاء من الذهب يساعد على إخفاء طائرة "الشبح" الروس...
- مهرجان في مخيم البارد في ذكرى يوم الارض كلمات دعت...
- مأساة فتاة فلسطينية.. تهز المشاعر وتبحث عن حل بعين...
- السفير الفلسطيني استقبل الجوجو
- اطلاق الاسبوع الثقافي في ثانوية القديس يوسف – عين ابل
- صورة بدون تعليق
- ميتسوبيتشى تصنع مصعدا سرعته 60 كيلو مترًا
- لمناسبة اليوم العالمي للمسرح الشبكة المدرسية لصيدا...
- سوري بـ 24 إصبعاً يطمح لدخول موسوعة غينيس
- مرض نادر يحرم طفلاً أميركياً من تناول الطعام أو مج...
- وزير التعليم البحرينى يأمر بفتح تحقيق مع معلمة أجب...
- تعبئة وحشد لمسيرة القدس العالمية
- محكمة هولندية تعوض طبيبًا فلسطينيًا 1.33 مليون يورو
- مدرسة الطنطورة- المعشوق- تحيي يوم الأم والطفل وتكر...
- بيان صادر عن اللجنة الشعبية في مخيم البص يدين الاع...
- البحرين، مصر، ليبيا وحكومات عربيةأخرى مازالت تسعي ...
- وزير التعاون الايطالي افتتح مركزا صحيا وملعبا ريا...
- لائحة المشاركة والتغيير زارت مدرسة قيساريا
- مدررسة جباليا البرج الشمالي تحيي يوم الأم والطفل
- النابلسي استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": اي...
- قباني استقبل رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في ف...
- مذكرة من اللجنة اللبنانية - الفلسطينية عن "عواصف ...
- مدرسة قيساريا الشبريحا تفاعل الطلبة مع يوم الأم وا...
- صورة بدون تعليق
- سفير بريطانيا زار مخيم ضبيه للاجئين الفلسطنيين: س...
- مهرجان ل"جبهة التحرير" في صيدا في ذكرى "ابو العباس"
- واشنطن تعهدت تقديم 10 ملايين دولار إضافية لدعم "ال...
- اليابان: إكتشاف حبوب ونباتات مطبوخة عمرها 13 ألف عام
- اسرائيل قررت قطع علاقاتها مع مجلس حقوق الانسان
- مجلس ادارة نقابة الصحافيين الفلسطينيين: لتوحيد ال...
- كثرة النوم تضر بالقلب
- إضراب الأسرى الفلسطينيين "معركة بطولة.. من أجل الح...
- احتفال ل -" جبهة التحرير الفلسطينية" في البرج الش...
- كوكب الزهرة يتعامد مع الكعبة.. اليوم
- اختلف مع زوجته فقطع الكهرباء عن نصف مليون برازيلي
- نادي الجليل يكرم الطلاب المتفوقين
- "فتح" أحيت ذكرى "يوم الارض" في مخيم البداوي فياض:...
- توقيع كتابه "عصارات عـمـر"
- هناء شبلي وكافة الأسرى في سجون الإحتلال في خطر ......
- مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري تكرم امهات أفراد هي...
- عرس جماعي لأكثر من 2500 عروس وعريس في كوريا الجنوبية
- احتفال بمناسبة يوم الطفل ويوم الام في مخيم البص
- محكمة إسرائيلية ترفض استئناف هناء شلبي
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- عرض مسرحية " باقة ورد" في النبطية
- الوزير علي حسن خليل: لا يمكن ان نستمر في حكومة لا ...
- فنان أقام معرضاً عرض فيه 10000 قطعة جمعتها أمه على...
- حركة انصار الله تقيم احتفال في ميخم برج الشمالي بم...
- ناظر مدرسة يمنع العناق بين التلاميذ لإعتباره تفاعل...
- موجة حارة غير مسبوقة تجتاح الولايات المتحدة
- شاهد أغلى ساعة في العالم سويسرية الصنع بـ خمسة ملا...
- رياض الأطفال في الرشيدية تحتفل بيوم الأم والطفل
-
▼
مارس
(409)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق